par Lebanon AlHadath
•
10 avril 2025
عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 10/04/2025 النهار -الضغط إلى ذروته: أجندة زمنية للسلاح -ثلاث جوائز كبرى لـ”النهار” في “دبي لينكس نداء الوطن ـ”حزب الله” يُطلِق “لاءات السلاح”: لا نزع لا تسليم لا تدوير هل تُقطع اليد التي لن تسلِّم السلاح؟ الأخبار -مزيد من الاستسلام للوصاية: المرفأ بعد المطار تحت إشراف أميركي – من هم المرشّحون لرئاسة بلدية بيروت؟ -الحرب على إيران أكثر بعداً | إسرائيل لأميركا: نريد ضمانات -«فيتو» أميركي على التمويل الخليجي: ممنوع مساعدة لبنان اللواء -آلية قيد التداول حول السلاح.. والإحتلال يوزّع انتهاكاته بين الغارات والإشاعات -سلام في بكركي لمراعاته خصوصية انتخابات بلدية بيروت و«القوات» تلوّح بطرح الثقة بسلامة -أخطار جديدة تتهدَّد لبنان والمرفأ في مرمى النيران الإسرائيلية الشرق -مغربية فضحت مايكروسوفت: قتلت أطفال غزة بالذكاء الاصطناعي -سلام: حصر السلاح بالدولة على جدول أعمال مجلس الوزراء قريباً الجمهورية – لبنان يترقّب »مفاوضات اللدودَين -سلام من بكركي: القرار للدولة الديار -ترامب: البرنامج النووي الايراني قضية اميركية و«اسرائيل» تعترض -الرئيس عون يتعامل بحكمة مع حساسية «السلاح» -الانتخابات البلدية: تحالف مفاجئ في زحلة ولوائح مغلقة ببيروت؟ -هل تعلن أوروبا الحرب على ترامب؟! أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 10/04/2025 الأنباء الكويتية -اقتراح نيابي بضم السلاح غير الشرعي المغطى إيرانياً إلى المحادثات في مسقط -عون يشدد على «تفعيل العلاقات اللبنانية – الكويتية» -خطة لمعالجة قضية المودعين تبدأ بصغارهم.. 84% منهم ودائعهم دون 100 ألف دولار بإجمالي 20 ملياراً -وزير المالية اللبناني لـ«الأنباء»: نسعى لبدء مفاوضات جدولة ديون الـ «يوروبوندز» -مصدر مقرب من «الخماسية» لـ«الأنباء»: العمل على إبعاد لبنان عن نزاعات دول الإقليم -المجتمع الدولي يُطالب ولبنان يفاوض.. ما بين السلاح والإصلاح والإنقاذ وإعادة الإعمار الشرق الأوسط – لبنان يربط معالجة ملف سلاح «حزب الله» بانسحاب إسرائيل من الجنوب -الجيش الإسرائيلي يتهم «حزب الله» بترميم موقع عسكري في الضاحية الراي الكويتية -وزير المالية اللبناني لـ«الراي»: الأولوية لسداد الودائع الصغيرة بـ 20 مليار دولار الجريدة الكويتية -الضغوط تجبر «حزب الله» على التفاوض لنزع سلاحه اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 10/04/2025 اسرار النهار ¶ لوحظ ان الذين يقومون بتسيير شؤون السير من قوى الأمن الداخلي، معظمهم من “الجنس اللطيف” ، وذلك على معظم مفارز السير الأساسية في العاصمة والضواحي . ¶ ساد الاستغراب في الاوساط السياسية والمالية من عملية تعويم رئيسة لجنة الرقابة على المصارف مجدّداً، بعد كل الإشكالات التي رافقت مهمتها التي تنتهي قريباً، علماً ان النائب جبران باسيل هو من فرض تعيينها على رئيس الحكومة الأسبق حسان دياب. ¶ اجتمع حاكم مصرف لبنان كريم سعيد مع مورغان اورتاغوس لنحو ساعة. ونقل عنه لاحقاً انه لن يقبل باستمرار اي مؤسسة مالية تعمل خارج رقابة البنك المركزي واشرافه. ¶ خرج وفد من نخب اجتماعية بانطباعات جيدة من لقاء مع الرئيس سلام جراء تشديده على تنفيذ جملة من المشاريع الإصلاحية والنهوض بالبلد. ¶ قدر ثمن ساعة يرتديها مسؤول امني سابق بنحو 300 الف دولار. وترك منصبه عقب التعيينات الأخيرة. ¶ سأل ناشط سياسي عما اذا كان الوزير غسان سلامة سيشارك النائبة ستريدا جعجع اليوم حفل إطلاق مهرجانات الارز كما هو مقرر سلفاًبعد الحملة عليه من حزب”القوات اللبنانية والدعوة الى محاسبته وطرح الثقة به لمواقفه الاخيرة من “حزب الله” والسلاح نداء الوطن ■كشفت مصادر عن فضيحة في وزارة الصحة، حيث يعمد “أشخاص” من خارج الوزارة للدخول إلى أحد المكاتب، بعد انتهاء الدوام، ويعمدون إلى فرز الملفات، وفق مصالح الشركات التي تهمهم، ويُصار إلى إهمال ملفات أخرى. وتطالب المصادر التفتيش المركزي بوضع يده على هذا الملف. ■اتخذ أحد الوزراء قراراً بكفّ يد إحدى الموظفات في وزارته، لكن ضغوطاً من أحد المراجع الرسمية دفعت الوزير إلى إعادة تلك الموظفة إلى منصبها. ■لفت المراقبين التقرير الذي نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” أمس، وفحواه أن تنظيم “الدولة الإسلامية” أظهر نشاطاً متجدداً في سوريا واستعاد قوته اسرار اللواء همس ■تنتظر مصارف كبرى التوجهات الرسمية ما بعد صدور قانون إعادة الهيكلة والدمج، للسير ببرامج أعدت لاستعادة دور المصارف في تحريك الحركة الاقتصادية غمز ■تقدم التفاهم بين حزبين نافذين في الجبل، حول تفاهمات على إبعاد الحدّة عن الانتخابات البلدية، لا سيما في المدن الكبر لغز ■يتبارى حزب يميني مع تيار من «جلدته» على إظهار أن المطلوب اليوم قبل الغد إيجاد آلية لنزع ما يسمونه السلاح «غير الشرعي» اسرار الجمهورية ■أكّدت شخصية بارزة أنّ هناك توجّهاً لبناء علاقة جيدة وإيجابية برعاية دولة عربية مؤثرة، بين لبنان وإحدى للسلطات الجديدة في المنطقة. ■باتت شخصيات وأحزاب التغيير شبه جاهزة إعلان لائحة موحّدة، يعتقدون أنّها ستكسب لهم معركة البلدية في العاصمة، معوّلين على انقسام باقي الأحزاب على اكثر من لائحة ■كشف خبير في شركة إحصاءات أنّ التوقعات تشير إلى أنّ نسبة المقترعين في الإنتخابات البلدية والاختيارية المقبلة لن تتجاوز الـ38% بشكل عام، نتيجة عدم قدرة مشاركة المغتربين البناء خفايا ■توقعت مصادر دبلوماسية أوروبية أن تنجح المفاوضات الأميركية الإيرانية بالتوصل إلى صيغة جديدة للاتفاق حول الملف النووي الإيراني في هذا الصيف، حيث ترغب إيران بالاتفاق لإنهاء التوتر الذي يحكم الإقليم ويبقي مناخ الحرب حاضراً، وتعتبر أن التوصل إلى الاتفاق يُضعف مكانة “إسرائيل” السياسية سواء في تحريض حكومات المنطقة على إيران والتصرف كقوة حماية من إيران أو في التصرف كوكيل للسياسات الأميركية على قاعدة أن إيران هي العدو المشترك والأول، بينما تسعى واشنطن للاتفاق تفادياً لحرب لا يمكن التحكم بتداعياتها ولا بسقفها ومدّتها وإذا تمّ التوصل لاتفاق نوويّ جديد سوف يطول أمد التفاوض حول الملفات الخلافيّة الأخرى التي يصعب حلها وربّما تظهر أطر إقليميّة للتفاوض حولها بشراكة سعوديّة مصريّة على وجه الخصوص. كواليس ■تبدي شخصيّات لبنانيّة في الحكم وخارجه من أصدقاء أميركا استغرابها للسياسات الأميركيّة في إضعاف الفرصة الذهبيّة التي نشأت عن الحرب الأخيرة لقيام دولة لبنانيّة صديقة لواشنطن تتولّى تدريجياً احتواء المقاومة التي فشلت أميركا و”إسرائيل” في كسرها، وتسجّل على واشنطن ضعفها عن ممارسة أيّ ضغط على حكومة تل أبيب الالتزام بموجبات القرار 1701 أسوة بما فعله حزب الله استباقاً ما يضعف موقف الدولة اللبنانيّة في طرح مستقبل سلاح الحزب ويُجبر الدولة على إبقاء الأولوية للانسحاب الإسرائيلي ووقف الاعتداءات الإسرائيلية. وهذا يجعل موقف الدولة والمقاومة متطابقاً ويصير مشروع الدولة سنداً لحزب الله بدلاً من أن يكون منافساً له بقوة النجاح، والقول إنها فعلت ذلك لأن الدبلوماسية تُجدي ولأن أميركا ساندت الدولة اللبنانية، لكنها صدمت بالتخلّي الأميركي عن الاستثمار على مشروع الدولة اللبنانيّة الصديقة وجعل اللبنانيّين يصطفون مع حزب الله على أرضيّة واحدة فقط لأن الأولوية الأميركية هي عدم إحراج “إسرائيل أبرز ما تناولته الصحف اليوم كتبت النهار ما كادت نائبة المبعوث الأميركي مورغان أورتاغوس تغادر الأراضي اللبنانية بما حملته معها من تكريس للموقف الثابت لإدارة بلادها من الملف اللبناني داخلياً وجنوباً وشرقاً، حتى وصلت الأخبار الجيدة للبعض والصادمة للبعض الآخر من البيت الأبيض، عن إطلاق المفاوضات بين واشنطن وطهران. ولبنان المعني مباشرة بأخبار مماثلة، يترقب اللقاء الأول المنتظر في سلطنة عمان بين الجانبين اللذين سيتمثلان بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي والمبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، بدلاً من وزير الخارجية مارك روبيو، في قرار لافت للرئيس الأميركي دونالد ترامب يحمل دلالة واضحة على أنه يريد إبعاد أي تأثير لإسرائيل على هذه المفاوضات، باعتبار أن روبيو قريب جداً من الإسرائيليين. ويدل الأمر على أن ملف المنطقة بات محصوراً بين ويتكوف ونائبته أورتاغوس التي تتولى أيضاً ملفات أخرى في المنطقة، ولا سيما في سوريا والأردن. والمفاوضات التي ستتناول البرنامج النووي لإيران تطرح علامات استفهام كبيرة حول الخلفيات التي دفعت ترامب إلى سلوك المسار الديبلوماسي، فيما كانت طبول الحرب على طهران تقرع بقوة، في مؤشر لرغبة أميركية في حسم التمدد الإيراني في المنطقة وتأثيره السلبي على المصالح الأميركية والإسرائيلية على السواء. العودة الأميركية إلى التفاوض المباشر مع طهران تعني عملياً طي صفحة الآمال المعلقة في تل أبيب على عمل عسكري مشترك يريح الأخيرة نهائيا من الأذرع الإيرانية المتمددة في المنطقة، ولا سيما “حزب الله” الذي يمثل، بالرغم من الضربات العسكرية التي أنهكت قواه، تهديداً لأمن المستوطنات. وقد بدا الانزعاج الإسرائيلي جلياً في زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لواشنطن، إذ يُخشى ألا تأخذ المفاوضات المباشرة مصالح بلاده في أي تسوية مرتقبة للملف النووي قد يكون من المبكر الحكم على مسار هذه المفاوضات، ولا سيما بعد بروز تباين حيال موقف طهران من التفاوض المباشر وانزعاج ترامب، لكن المؤكد أن لبنان لن يكون بعيداً من نتائجها سلباً أو إيجاباً، وإذا نجحت وأفضت إلى تسوية فلا بد أن يكون الملف اللبناني جزءاً منها، لناحية معالجة إشكالية “حزب الله” وسلاحه وتمويله الآتي من إيران. حتى إذا فشلت تلك المفاوضات فإن التأثير سيكون مماثلاً، لأن يد إسرائيل ستُطلق في لبنان، علماً أن ثمة من يرى أن نتنياهو سيدفع نحو زيادة تصعيده على الجبهة اللبنانية من خلال العودة إلى رفع وتيرة الاعتداءات أو ربما الاغتيالات من أجل الضغط على المفاوضات. في كلا الحالتين، لن يكون لبنان محيّداً عن تلك المفاوضات، وإن في شكل غير مباشر، وستكثر زيارات المبعوثة الأميركية لمواكبة الخطوات المطلوبة منه في السياسة والأمن والاقتصاد. وسيكون التحدي الأبرز في هذه المرحلة الحرجة والخطيرة، مدى قدرة السلطة على شراء الوقت لإنجاز المطلوب بهدوء وتروّ، كما هو حاصل الآن، سواء في ملف نزع سلاح الحزب الجاري بوتيرة بطيئة ربما وإنما ثابتة في الجنوب، فيما التحدي المزدوج الفعلي اسيطل برأسه أولاً من شمالي الليطاني من أجل بدء تنفيذ القرار الدولي واتفاق وقف النار فيه، بعدما أنجز في جنوبه، أو من خلال قدرة الحكومة على الانخراط في التفاوض السياسي والديبلوماسي مع إسرائيل وفقاً للطلب الأميركي، وقد كانت أورتاغوس واضحة وجازمة في دعوتها السلطات اللبنانية إلى عدم الرهان على مسار التفاوض الإيراني – الأميركي وعدم ربط ملف السلاح به أو بنتائجه