- رئاسة الجمهورية معادلة استراتيجية بالنسبة لحزب الله ومعرفتي بشخص سليمان فرنجية تؤكد أنه مستمر في ترشيحه حتى النهاية.
- لن يذهب حزب الله والتيار الوطني الحر بالخلاف السياسي إلى القطيعة النهائية حيث لا مصلحة لأحد.
- يراهن الفرنسي اليوم على دور متقدم في السياسة اللبنانية والاتيان برئيس جمهورية.
- الفرنسي لن يخلي الساحة في هذه المرحلة، وهو يقوم بدور كبير يحاول من خلاله أن يكون صانع الرئيس، وفي حده الأدنى من صناع الرئاسة.
- الدخول السوري إلى لبنان بأعداد كبيرة تفوق المليون ونصف يساهم في تعزيز فرضية المؤامرة.
- تبني ترشيح قائد الجيش ممكن، وهو ينطلق من بناء مؤسسة عسكرية قوية.
- الفرنسي متمسك حتى اللحظة بخيار سليمان فرنجية، وهذا التمسك يعبر عن موقف فرنسا، بالتالي لا يمكن وضعه في خانة مرور الكرام.
- يدرك الفرنسي جيدا أنه يستطيع أن يحقق من خلال سليمان فرنجية أكبر مشروع أعماري في سورية.
- في السياسة لا شيئ نهائي، والقادم علينا من الخارج هو الاتفاق السعودي الايراني.