Blog Layout

أبرز ما جاء في كلمة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي بمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد الرئيس صالح الصماد

Lebanon AlHadath • ١٣ فبراير ٢٠٢٤


- الشهيد الرئيس صالح علي الصماد عنوان الصدق مع الله والثبات في الموقف الحق وبذل النفس والمال والجهد 

- الشهيد الرئيس الصماد انطلق من هويته الإيمانية بوعي وبصيرة وفاعلية وروح عملية وإسهام ملموس

- الشهيد الرئيس الصماد نموذج رجل المسؤولية في أدائه العملي من موقع المسؤولية التي تحمّلها كرئيس

- الشهيد الرئيس الصماد هو بحق فخرُ للشعب اليمني أمام الكثير من شعوب أمتنا 

- شعوب أمتنا تعاني من إفلاس حقيقي في الرؤساء والملوك ممن يحملون الروحية الإيمانية ويمتلكون المؤهلات الراقية لأداء مسؤولياتهم

- الشهيد الصماد كان يجسد في موقع المسؤولية التي تحمّلها هوية شعبه الإيمانية وينطلق من انتماء شعبه وأمته

- الشهيد الصماد جمع بين الوعي السياسي والخلفية الثقافية والمعرفية والنفس الاجتماعي

- الشهيد الصماد كان يتحلى بمكارم الأخلاق وحسن التعامل مع الناس

- الشهيد الصماد كان يعمل في الليل والنهار ويبذل الجهد في مجالات العمل التي يتحرك فيها بجدية ملموسة 

- الشهيد الصماد تحمل مسؤوليته كرئيس في ظروف صعبة للغاية، كان العدوان على بلدنا في ذروته 

- الأمريكي كان له دور أساسي في جريمة استهداف الشهيد الصماد لقلقهم من دوره الفاعل وتأثيره في أوساط شعبه

- مساعي تحالف العدوان كانت اجتياح البلد واحتلاله بكله ومصادرة حرية شعبنا العزيز واستقلاله 

- الشهيد الصماد كان له دور فاعل في حشد الطاقات رسميا وشعبيا لأولوية التصدي للعدوان وتماسك الجبهة الداخلية

- الأعداء كانوا يبحثون في استهداف الشهيد الصماد كسر إرادة الشعب اليمني وصموده وزرع حالة اليأس 

- الأعداء قلقوا من القادة الأحرار الذين لا يخنعون لأمريكا ولا يقبلون بمصادر حرية شعبهم واحتلال بلدانهم

- قلق الأعداء أن يكون في اليمن بما لديه من أهمية جغرافية وشعب فاعل أن يكون فيه من يتمسك بقضايا أمته وعلى رأسها القضية الفلسطينية

- الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي كانوا يحسبون سابقا حساب ما يحدث في هذه الأيام من مساندة شعبنا لفلسطين

- البحار لها أهمية كبيرة لدى الأعداء ويحسبون لها الأعداء ألف ألف حساب

- المجرم نتنياهو تحدث سابقا عن مضيق باب المندب وخطورة أن يكون من يقود اليمن من يحمل التوجه التحرري مع الشعب الفلسطيني

- البرنامج الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني يسعى لتصفية وإنهاء القضية الفلسطينية 

- الأعداء يزعجهم انبعاث شعوبنا وحركتها ويقظتها ووعيها وتطلعها لأن تكون في مستوى مسؤولياتها وتنال حقوقها المشروعة

- من أكبر الدوافع والأهداف لاستهداف الأعداء للشهيد الصماد هو قلقهم أن يسود في بلدنا قادة وزعماء توجههم تحرري 

- الأعداء يريدون في بلدنا والبلدان الأخرى أن يكون الموقف الرسمي في إطار العمالة لهم 

- الأعداء يريدون عملاء مهمتهم الرئيسية حراسة المنشآت والقواعد الأمريكية والبريطانية وحماية السفن الإسرائيلية

- منطق بعض المرتزقة هو ذات ما يعبّر به الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي في توصيف موقف بلدنا المساند لغزة 

- تصريحات الإسرائيليين والأمريكيين والبريطانيين تتطابق مع تصريحات ومواقف قادة المرتزقة 

- لم يرُق للأمريكي أن يكون في هذا البلد رئيس كالرئيس الشهيد صالح الصماد ولا أن يكون في هذا البلد توجّه تحرري 

- الأعداء وعملاؤهم الإقليميون وجنودهم المحليون فشلوا في تحقيق هدفهم من استهداف الشهيد الرئيس صالح الصماد 

- شعبنا العزيز يرى ثمرة التضحية والعطاء للشهيد الصماد ورفاق دربه من قوة ومنعة وإسهام حقيقي في معركة الأمة 

- تصور الأعداء بأنهم سيحققون بالاغتيالات أهدافهم بالقضاء على أي تحرك صادق هو تصور خاطئ 

- الأعداء وعملاؤهم الإقليميون وجنودهم المحليون فشلوا في تحقيق هدفهم من استهداف الشهيد الرئيس صالح الصماد

- الميزة المهمة للشهداء أنهم يبقون خالدين كنموذج ملهم في موقع القدوة والأسوة والحافز والدافع لغيرهم للتحرك 

- موقف شعبنا تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني شاهد كبير على فشل الأعداء في تحقيق أهدافهم باستهداف الشهيد الصماد

- ميزة موقف شعبنا العزيز على المستوى الرسمي والشعبي هو التكامل والتحرك الشامل في كل المجالات 

- هناك تقصير رهيب جدا من كثير من البلدان في أمتنا سواء على مستوى العالم العربي أو غيره تجاه ما يجري في غزة

- تحركنا العسكري في البحر فاعل ومؤثر ونأمل أن يستوعب الجميع فاعلية وتأثير هذا التحرك 

- لقد من الله على بلدنا بنصر حقيقي في عملياته البحرية بتحقيق هدف مهم جدا وهو منع عبور وحركة السفن المرتبطة بإسرائيل

- في هذه الأسابيع لم يحصل أي حالة مرور أو عبور لسفينة مرتبطة بالعدو الإسرائيلي وهذا انتصار حقيقي وإنجاز مهم جدا

- التمكن من المنع التام لحركة وعبور السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي دليل واضح على فاعلية العمليات العسكرية البحرية لشعبنا 

- نتائج عملياتنا العسكرية له تأثير ليس فقط على وضع العدو في أم الرشراش بل على مستوى وضعه الاقتصادي بشكل عام

- موقف شعبنا مؤثر بشكل استراتيجي ولذلك قاموا بالعدوان على بلدنا وورطوا أنفسهم بكل ما ترتب على ذلك من تبعات

- الأمريكي والبريطاني أصبحوا منذ بدء عدوانهم على بلدنا يعيشون مشكلة العدو الإسرائيلي في أن سفنهم مستهدفة

- الأمريكي والبريطاني فشلوا على الرغم من جهودهما في حماية السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي وعدوانهم على بلدنا

- منع عبور وحركة السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي هو انتصار على ثلاثي الشر أمريكا وإسرائيل وبريطانيا 

- تم الاعتراف بفشل الأعداء في حماية السفن الإسرائيلية من أرفع المستويات وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي

- التحرك لشعبنا العزيز على مستوى التعبئة والجهوزية العسكرية بشكل واسع في الوسط الشعبي هو مسار في غاية الأهمية 

- العدو فشل في تحقيق أهدافه من اغتيال الشهيد الصماد

- الاستمرار في المظاهرات والمسيرات رغم طول أمد العدوان على غزة يعبّر عن وعي شعبنا وشعوره بالمسؤولية

- لا بد من استمرارية التحرك الجاد ضد همجية العدو الإسرائيلي مع تحضيراته للعدوان الشامل والاجتياح البري لرفح 

- ما يفعله العدو الإسرائيلي في غزة هو إبادة جماعية وتدمير شامل بشكل غير مسبوق

- نحن حريصون من واقع انتمائنا الإيماني واستشعارنا للمسؤولية أن نستمر في موقفنا بل أن نتجه إلى التصعيد

- المجاهدون في فلسطين يتصدون للعدو الإسرائيلي ويقاتلونه ببسالة منقطعة النظير في ظل ظروف صعبة للغاية 

- العدو الإسرائيلي يريد أن يفعل في رفح ما فعله في شمال ووسط قطاع غزة من جرائم إبادة جماعية وتدمير شامل 

- المسؤولية كبيرة على العالم الإسلامي تجاه الخطر الكبير على الشعب الفلسطيني في رفح  

- على الجميع أن يتحرك بشكل جاد لمساندة الشعب الفلسطيني في ظل الخطوة الإجرامية التي يعلن عنها الإسرائيلي 

- الأمريكي رغم أسلوبه المخادع هو شريك فعلي في كل جرائم العدو الإسرائيلي

- طائرات الاستطلاع الأمريكي والبريطاني يحضرون لجريمة كبيرة جدا ومذبحة جماعية في رفح

- هناك مشاركة مباشرة من الضباط الأمريكيين والبريطانيين في إدارة العمليات الإجرامية في غزة

- أين هو الضمير الإنساني لأمتنا الإسلامية تجاه التعليمات الإلهية الملزمة بالوقوف مع الشعب الفلسطيني المظلوم

- سكوت دول وشعوب بأكملها من أبناء أمتنا وعدم تحركهم الجاد هو اشتراك بشكل أو بآخر في الجريمة بغزة

- ينبغي أن يكون هناك تحرك جاد وموقف واضح وقوي للجميع وفي البداية أمتنا الإسلامية بشكل عام

- تحرك جامعة الدول العربية على مستوى المسار الدبلوماسي ضعيف للغاية وليس له أي اعتبار

- جمهورية مصر العربية لها أهمية فيما يتعلق برفح بحكم "اتفاقية السلام" واختراق العدو لتلك الاتفاقية وهو يتجاوز محور فيلادلفيا

- لتحرك جمهورية مصر باعتبار الجوار والانتماء للإسلام والعروبة والجوار أهمية وحتى بالنظر إلى المصلحة القومية والأمن القومي المصري

- المفترض من الأشقاء في مصر أن يكون لهم تحرك جاد وألا يكترثوا للضغوط الأمريكية والبريطانية
- ينبغي للدول العربية أن يكون لها موقف واضح وتحرك جاد وتظافر الجهود لتضغط بشكل أكبر على العدو الإسرائيلي

- هناك أوراق ضغط كثيرة لكنها تحتاج إلى أن تكون في إطار مواقف فعلية وهذا ما ينقص في الموقف العربي والإسلامي

- التجاهل لمظلومية الشعب الفلسطيني له مخاطر كبيرة إذا لم يحصل تحرك بالشكل المطلوب 

- أين هو دور مجلس الأمن والأمم المتحدة وبقية الدول تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني؟

- يجب أن يتصاعد التحرك في الأوساط الشعبية والجاليات في إطار المخاطر الراهنة

- الشهداء من الأطفال تجاوزوا 12 ألف شهيد ثم يأتي العدو بعد 127 يوما ليتباهى باستعادة أسيرين!!

- تقديم العدو الإسرائيلي استعادة أسيرين كإنجاز عملاق وتحول كبير في الموقف سخافة بكل ما تعنيه الكلمة

- الذي حققه العدو الإسرائيلي هو رصيد هائل من الجرائم لا مثيل له

- استهداف المستشفيات وقتل الكادر الطبي يعتبره العدو الإسرائيلي إنجازات عسكرية

- الإجرام والوقاحة الإسرائيلي تستمر لأن الأمريكي والبريطاني يشاركه في ذلك

- الدور الأمريكي هو الأساس في استمرار الإجرام الصهيوني وفي أي خطوة إجرامية مهما بلغت

- لن يتحرك العدو الإسرائيلي لاجتياح رفح إلا بالاستناد للأمريكي ولو حاول الأمريكي مخادعة العالم بتصريحات سخيفة

- عدوان الأمريكي والبريطاني على اليمن هو في سياق حماية الإجرام الصهيوني ودعم العدو الإسرائيلي

- جبهة اليمن هي جبهة في مواجهة العدو الإسرائيلي إسنادا للشعب الفلسطيني في غزة

- نشاطنا سيتصاعد أكثر وأكثر أمام الطغيان الإسرائيلي الذي تشارك فيه أمريكا وبريطانيا 

- عملياتنا في البحر الأحمر ومضيق باب المندب عمليات مشروعة لإسناد الشعب الفلسطيني في غزة

- يموت البعض من أطفال ونساء وأهالي غزة من الجوع ويقتات البعض منهم أعلاف الحيوانات

- يأبى لنا ضميرنا الإنساني وانتماؤنا الإيماني أن نتفرج على المأساة الرهيبة والهائلة في غزة

- لو سكتنا وتغاضينا وخضعنا للتهديدات والإغراءات الأمريكية لكان ذلك شراكة في الجرم

- بلدنا سيواصل عملياته المساندة للشعب الفلسطيني طالما استمر العدوان والحصار 

- لن نكترث ولن نتأثر ولن نتراجع نتيجة لأي تصنيفات أمريكية

- أم الإرهاب وجذور الإرهاب ومنبع الإرهاب هو اللوبي اليهودي الصهيوني وأذرعه الثلاثة ثلاثي الشر إسرائيل وأمريكا وبريطانيا

- أمريكا ليست في مقام أن تصنّف الآخرين لأنها تنطبق عليها كل أوصاف الشر والإجرام والطغيان 

- لن تؤثر علينا التصنيفات في الحد من موقفنا وسنتصدى للعدوان الأمريكي والبريطاني

- استهداف الأعداء لبلدنا لن يفيدهم شيئا وهم اعترفوا بفشلهم في حماية السفن الإسرائيلية وسفنهم أيضا

- كلما صعّد الأعداء أكثر كلما خسروا أكثر وكان لذلك نتائج وتبعات أكثر وأكثر

- الحل الصحيح لكي لا يتوسع الصراع في المنطقة هو إيقاف الجرائم ضد الشعب الفلسطيني في غزة

- إيصال الغذاء والدواء مطلب إنساني محق وعادل بكل الاعتبارات القانونية والحقوقية

- نطمئن كل البلدان من إثارة الأمريكي للقلق من عملياتنا البحرية 

- لكل بلدان العالم: ما عدا أمريكا وبريطانيا والعدو الإسرائيلي سفنكم آمنة من جهتنا، اعبروا من باب المندب والبحر الأحمر بسلام آمنين

- لكل بلدان العالم: إن كان هناك خطر عليكم فهو من العدو الأمريكي 

- لكل بلدان العالم: نحن نستهدف السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي، والأمريكي والبريطاني تورطا بالعدوان على بلدنا 

- الأمريكي هو مصدر القلق والخطر ومن يسعى لتحويل البحر إلى ميدان حرب وهذا يؤثر ويقلق بقية الدول

- ينبغي أن تكون كل الدول حذرة من الاستجابة للأمريكي

- تصعيدنا لن يكون إلا ضد العدو الإسرائيلي والتصدي للعدوان الأمريكي والبريطاني المساند للعدو الإسرائيلي

- بقية البلدان ومصالحها ليست هدفا لعملياتنا ولا لتصعيدنا 

- ما تردد في بعض وسائل الإعلام عن نيتنا استهداف الكابلات البحرية وكابلات الإنترنت تشويش وتشويه لموقف بلدنا

- ليس لدينا النية لاستهداف الكابلات البحرية الواصلة إلى بلدان المنطقة

- مساعي الأعداء المستمرة للتشويش على موقف شعبنا وبلدنا أو التشويه هي جزء من معركتهم

- أذرع وأدوات الأعداء يتحركون بالتشويه لموقف اليمن وحزب الله والشعب العراقي كجزء من معركة إسناد العدو الإسرائيلي

- ثقافتنا القرآنية وأمانة الشهداء والشهيد الرئيس الصماد هي الثبات على الموقف التحرري والتمسك بقضايا أمتنا وعلى رأسها قضية فلسطين والمسجد الأقصى

- عنوان الرئيس الشهيد "يد تحمي ويد تبني"، أمانة في أعناق مسؤولي الدولة وأحرار البلد ولا بد للجميع أن يتحرك في هذا السياق


Share by: