- الشهيد الرئيس صالح علي الصماد عنوان الصدق مع الله والثبات في الموقف الحق وبذل النفس والمال والجهد
- الشهيد الرئيس الصماد انطلق من هويته الإيمانية بوعي وبصيرة وفاعلية وروح عملية وإسهام ملموس
- الشهيد الرئيس الصماد نموذج رجل المسؤولية في أدائه العملي من موقع المسؤولية التي تحمّلها كرئيس
- الشهيد الرئيس الصماد هو بحق فخرُ للشعب اليمني أمام الكثير من شعوب أمتنا
- شعوب أمتنا تعاني من إفلاس حقيقي في الرؤساء والملوك ممن يحملون الروحية الإيمانية ويمتلكون المؤهلات الراقية لأداء مسؤولياتهم
- الشهيد الصماد كان يجسد في موقع المسؤولية التي تحمّلها هوية شعبه الإيمانية وينطلق من انتماء شعبه وأمته
- الشهيد الصماد جمع بين الوعي السياسي والخلفية الثقافية والمعرفية والنفس الاجتماعي
- الشهيد الصماد كان يتحلى بمكارم الأخلاق وحسن التعامل مع الناس
- الشهيد الصماد كان يعمل في الليل والنهار ويبذل الجهد في مجالات العمل التي يتحرك فيها بجدية ملموسة
- الشهيد الصماد تحمل مسؤوليته كرئيس في ظروف صعبة للغاية، كان العدوان على بلدنا في ذروته
- الأمريكي كان له دور أساسي في جريمة استهداف الشهيد الصماد لقلقهم من دوره الفاعل وتأثيره في أوساط شعبه
- مساعي تحالف العدوان كانت اجتياح البلد واحتلاله بكله ومصادرة حرية شعبنا العزيز واستقلاله
- الشهيد الصماد كان له دور فاعل في حشد الطاقات رسميا وشعبيا لأولوية التصدي للعدوان وتماسك الجبهة الداخلية
- الأعداء كانوا يبحثون في استهداف الشهيد الصماد كسر إرادة الشعب اليمني وصموده وزرع حالة اليأس
- الأعداء قلقوا من القادة الأحرار الذين لا يخنعون لأمريكا ولا يقبلون بمصادر حرية شعبهم واحتلال بلدانهم
- قلق الأعداء أن يكون في اليمن بما لديه من أهمية جغرافية وشعب فاعل أن يكون فيه من يتمسك بقضايا أمته وعلى رأسها القضية الفلسطينية
- الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي كانوا يحسبون سابقا حساب ما يحدث في هذه الأيام من مساندة شعبنا لفلسطين
- البحار لها أهمية كبيرة لدى الأعداء ويحسبون لها الأعداء ألف ألف حساب
- المجرم نتنياهو تحدث سابقا عن مضيق باب المندب وخطورة أن يكون من يقود اليمن من يحمل التوجه التحرري مع الشعب الفلسطيني
- البرنامج الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني يسعى لتصفية وإنهاء القضية الفلسطينية
- الأعداء يزعجهم انبعاث شعوبنا وحركتها ويقظتها ووعيها وتطلعها لأن تكون في مستوى مسؤولياتها وتنال حقوقها المشروعة
- من أكبر الدوافع والأهداف لاستهداف الأعداء للشهيد الصماد هو قلقهم أن يسود في بلدنا قادة وزعماء توجههم تحرري
- الأعداء يريدون في بلدنا والبلدان الأخرى أن يكون الموقف الرسمي في إطار العمالة لهم
- الأعداء يريدون عملاء مهمتهم الرئيسية حراسة المنشآت والقواعد الأمريكية والبريطانية وحماية السفن الإسرائيلية
- منطق بعض المرتزقة هو ذات ما يعبّر به الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي في توصيف موقف بلدنا المساند لغزة
- تصريحات الإسرائيليين والأمريكيين والبريطانيين تتطابق مع تصريحات ومواقف قادة المرتزقة
- لم يرُق للأمريكي أن يكون في هذا البلد رئيس كالرئيس الشهيد صالح الصماد ولا أن يكون في هذا البلد توجّه تحرري
- الأعداء وعملاؤهم الإقليميون وجنودهم المحليون فشلوا في تحقيق هدفهم من استهداف الشهيد الرئيس صالح الصماد
- شعبنا العزيز يرى ثمرة التضحية والعطاء للشهيد الصماد ورفاق دربه من قوة ومنعة وإسهام حقيقي في معركة الأمة
- تصور الأعداء بأنهم سيحققون بالاغتيالات أهدافهم بالقضاء على أي تحرك صادق هو تصور خاطئ
- الأعداء وعملاؤهم الإقليميون وجنودهم المحليون فشلوا في تحقيق هدفهم من استهداف الشهيد الرئيس صالح الصماد
- الميزة المهمة للشهداء أنهم يبقون خالدين كنموذج ملهم في موقع القدوة والأسوة والحافز والدافع لغيرهم للتحرك
- موقف شعبنا تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني شاهد كبير على فشل الأعداء في تحقيق أهدافهم باستهداف الشهيد الصماد
- ميزة موقف شعبنا العزيز على المستوى الرسمي والشعبي هو التكامل والتحرك الشامل في كل المجالات
- هناك تقصير رهيب جدا من كثير من البلدان في أمتنا سواء على مستوى العالم العربي أو غيره تجاه ما يجري في غزة
- تحركنا العسكري في البحر فاعل ومؤثر ونأمل أن يستوعب الجميع فاعلية وتأثير هذا التحرك
- لقد من الله على بلدنا بنصر حقيقي في عملياته البحرية بتحقيق هدف مهم جدا وهو منع عبور وحركة السفن المرتبطة بإسرائيل
- في هذه الأسابيع لم يحصل أي حالة مرور أو عبور لسفينة مرتبطة بالعدو الإسرائيلي وهذا انتصار حقيقي وإنجاز مهم جدا
- التمكن من المنع التام لحركة وعبور السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي دليل واضح على فاعلية العمليات العسكرية البحرية لشعبنا
- نتائج عملياتنا العسكرية له تأثير ليس فقط على وضع العدو في أم الرشراش بل على مستوى وضعه الاقتصادي بشكل عام
- موقف شعبنا مؤثر بشكل استراتيجي ولذلك قاموا بالعدوان على بلدنا وورطوا أنفسهم بكل ما ترتب على ذلك من تبعات
- الأمريكي والبريطاني أصبحوا منذ بدء عدوانهم على بلدنا يعيشون مشكلة العدو الإسرائيلي في أن سفنهم مستهدفة
- الأمريكي والبريطاني فشلوا على الرغم من جهودهما في حماية السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي وعدوانهم على بلدنا
- منع عبور وحركة السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي هو انتصار على ثلاثي الشر أمريكا وإسرائيل وبريطانيا
- تم الاعتراف بفشل الأعداء في حماية السفن الإسرائيلية من أرفع المستويات وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي
- التحرك لشعبنا العزيز على مستوى التعبئة والجهوزية العسكرية بشكل واسع في الوسط الشعبي هو مسار في غاية الأهمية
- العدو فشل في تحقيق أهدافه من اغتيال الشهيد الصماد
- الاستمرار في المظاهرات والمسيرات رغم طول أمد العدوان على غزة يعبّر عن وعي شعبنا وشعوره بالمسؤولية
- لا بد من استمرارية التحرك الجاد ضد همجية العدو الإسرائيلي مع تحضيراته للعدوان الشامل والاجتياح البري لرفح
- ما يفعله العدو الإسرائيلي في غزة هو إبادة جماعية وتدمير شامل بشكل غير مسبوق
- نحن حريصون من واقع انتمائنا الإيماني واستشعارنا للمسؤولية أن نستمر في موقفنا بل أن نتجه إلى التصعيد
- المجاهدون في فلسطين يتصدون للعدو الإسرائيلي ويقاتلونه ببسالة منقطعة النظير في ظل ظروف صعبة للغاية
- العدو الإسرائيلي يريد أن يفعل في رفح ما فعله في شمال ووسط قطاع غزة من جرائم إبادة جماعية وتدمير شامل
- المسؤولية كبيرة على العالم الإسلامي تجاه الخطر الكبير على الشعب الفلسطيني في رفح
- على الجميع أن يتحرك بشكل جاد لمساندة الشعب الفلسطيني في ظل الخطوة الإجرامية التي يعلن عنها الإسرائيلي
- الأمريكي رغم أسلوبه المخادع هو شريك فعلي في كل جرائم العدو الإسرائيلي
- طائرات الاستطلاع الأمريكي والبريطاني يحضرون لجريمة كبيرة جدا ومذبحة جماعية في رفح
- هناك مشاركة مباشرة من الضباط الأمريكيين والبريطانيين في إدارة العمليات الإجرامية في غزة
- أين هو الضمير الإنساني لأمتنا الإسلامية تجاه التعليمات الإلهية الملزمة بالوقوف مع الشعب الفلسطيني المظلوم
- سكوت دول وشعوب بأكملها من أبناء أمتنا وعدم تحركهم الجاد هو اشتراك بشكل أو بآخر في الجريمة بغزة
- ينبغي أن يكون هناك تحرك جاد وموقف واضح وقوي للجميع وفي البداية أمتنا الإسلامية بشكل عام
- تحرك جامعة الدول العربية على مستوى المسار الدبلوماسي ضعيف للغاية وليس له أي اعتبار
- جمهورية مصر العربية لها أهمية فيما يتعلق برفح بحكم "اتفاقية السلام" واختراق العدو لتلك الاتفاقية وهو يتجاوز محور فيلادلفيا
- لتحرك جمهورية مصر باعتبار الجوار والانتماء للإسلام والعروبة والجوار أهمية وحتى بالنظر إلى المصلحة القومية والأمن القومي المصري
- المفترض من الأشقاء في مصر أن يكون لهم تحرك جاد وألا يكترثوا للضغوط الأمريكية والبريطانية
- ينبغي للدول العربية أن يكون لها موقف واضح وتحرك جاد وتظافر الجهود لتضغط بشكل أكبر على العدو الإسرائيلي
- هناك أوراق ضغط كثيرة لكنها تحتاج إلى أن تكون في إطار مواقف فعلية وهذا ما ينقص في الموقف العربي والإسلامي
- التجاهل لمظلومية الشعب الفلسطيني له مخاطر كبيرة إذا لم يحصل تحرك بالشكل المطلوب
- أين هو دور مجلس الأمن والأمم المتحدة وبقية الدول تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني؟
- يجب أن يتصاعد التحرك في الأوساط الشعبية والجاليات في إطار المخاطر الراهنة
- الشهداء من الأطفال تجاوزوا 12 ألف شهيد ثم يأتي العدو بعد 127 يوما ليتباهى باستعادة أسيرين!!
- تقديم العدو الإسرائيلي استعادة أسيرين كإنجاز عملاق وتحول كبير في الموقف سخافة بكل ما تعنيه الكلمة
- الذي حققه العدو الإسرائيلي هو رصيد هائل من الجرائم لا مثيل له
- استهداف المستشفيات وقتل الكادر الطبي يعتبره العدو الإسرائيلي إنجازات عسكرية
- الإجرام والوقاحة الإسرائيلي تستمر لأن الأمريكي والبريطاني يشاركه في ذلك
- الدور الأمريكي هو الأساس في استمرار الإجرام الصهيوني وفي أي خطوة إجرامية مهما بلغت
- لن يتحرك العدو الإسرائيلي لاجتياح رفح إلا بالاستناد للأمريكي ولو حاول الأمريكي مخادعة العالم بتصريحات سخيفة
- عدوان الأمريكي والبريطاني على اليمن هو في سياق حماية الإجرام الصهيوني ودعم العدو الإسرائيلي
- جبهة اليمن هي جبهة في مواجهة العدو الإسرائيلي إسنادا للشعب الفلسطيني في غزة
- نشاطنا سيتصاعد أكثر وأكثر أمام الطغيان الإسرائيلي الذي تشارك فيه أمريكا وبريطانيا
- عملياتنا في البحر الأحمر ومضيق باب المندب عمليات مشروعة لإسناد الشعب الفلسطيني في غزة
- يموت البعض من أطفال ونساء وأهالي غزة من الجوع ويقتات البعض منهم أعلاف الحيوانات
- يأبى لنا ضميرنا الإنساني وانتماؤنا الإيماني أن نتفرج على المأساة الرهيبة والهائلة في غزة
- لو سكتنا وتغاضينا وخضعنا للتهديدات والإغراءات الأمريكية لكان ذلك شراكة في الجرم
- بلدنا سيواصل عملياته المساندة للشعب الفلسطيني طالما استمر العدوان والحصار
- لن نكترث ولن نتأثر ولن نتراجع نتيجة لأي تصنيفات أمريكية
- أم الإرهاب وجذور الإرهاب ومنبع الإرهاب هو اللوبي اليهودي الصهيوني وأذرعه الثلاثة ثلاثي الشر إسرائيل وأمريكا وبريطانيا
- أمريكا ليست في مقام أن تصنّف الآخرين لأنها تنطبق عليها كل أوصاف الشر والإجرام والطغيان
- لن تؤثر علينا التصنيفات في الحد من موقفنا وسنتصدى للعدوان الأمريكي والبريطاني
- استهداف الأعداء لبلدنا لن يفيدهم شيئا وهم اعترفوا بفشلهم في حماية السفن الإسرائيلية وسفنهم أيضا
- كلما صعّد الأعداء أكثر كلما خسروا أكثر وكان لذلك نتائج وتبعات أكثر وأكثر
- الحل الصحيح لكي لا يتوسع الصراع في المنطقة هو إيقاف الجرائم ضد الشعب الفلسطيني في غزة
- إيصال الغذاء والدواء مطلب إنساني محق وعادل بكل الاعتبارات القانونية والحقوقية
- نطمئن كل البلدان من إثارة الأمريكي للقلق من عملياتنا البحرية
- لكل بلدان العالم: ما عدا أمريكا وبريطانيا والعدو الإسرائيلي سفنكم آمنة من جهتنا، اعبروا من باب المندب والبحر الأحمر بسلام آمنين
- لكل بلدان العالم: إن كان هناك خطر عليكم فهو من العدو الأمريكي
- لكل بلدان العالم: نحن نستهدف السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي، والأمريكي والبريطاني تورطا بالعدوان على بلدنا
- الأمريكي هو مصدر القلق والخطر ومن يسعى لتحويل البحر إلى ميدان حرب وهذا يؤثر ويقلق بقية الدول
- ينبغي أن تكون كل الدول حذرة من الاستجابة للأمريكي
- تصعيدنا لن يكون إلا ضد العدو الإسرائيلي والتصدي للعدوان الأمريكي والبريطاني المساند للعدو الإسرائيلي
- بقية البلدان ومصالحها ليست هدفا لعملياتنا ولا لتصعيدنا
- ما تردد في بعض وسائل الإعلام عن نيتنا استهداف الكابلات البحرية وكابلات الإنترنت تشويش وتشويه لموقف بلدنا
- ليس لدينا النية لاستهداف الكابلات البحرية الواصلة إلى بلدان المنطقة
- مساعي الأعداء المستمرة للتشويش على موقف شعبنا وبلدنا أو التشويه هي جزء من معركتهم
- أذرع وأدوات الأعداء يتحركون بالتشويه لموقف اليمن وحزب الله والشعب العراقي كجزء من معركة إسناد العدو الإسرائيلي
- ثقافتنا القرآنية وأمانة الشهداء والشهيد الرئيس الصماد هي الثبات على الموقف التحرري والتمسك بقضايا أمتنا وعلى رأسها قضية فلسطين والمسجد الأقصى
- عنوان الرئيس الشهيد "يد تحمي ويد تبني"، أمانة في أعناق مسؤولي الدولة وأحرار البلد ولا بد للجميع أن يتحرك في هذا السياق