- من أعظم دروس كربلاء أن نقف صامدين وأن لا يهزنا شيء وأن لا نتراجع.
- من أعظم الدروس في كربلاء أن يتحمل الإنسان المسؤولية ليصل إلى مرحلة التضحية من أجلها.
- بالأمس تم حرق صفحات من المصحف مجدداً في السويد هذا السلوك يشكل تحدياً مهيناً ومذلّاً لملياريّ مسلم.
- بالأمس أيضاً شهدنا تخاذلاً وضعف حكومات الدول الإسلامية في اجتماع منظمة دول التعاون الإسلامي.
- أمام الواقع الهزيل والمتخاذل من قبل أغلب الدول الإسلامية في نصرة القرآن الكريم يفهم الإنسان بعضاً من مشاعر الإمام الحسين في ذلك الزمان.
- مليارا مسلم في العالم أمام تحدّي نصرة القرآن.
- أيها الشباب المسلم والغيور في العالم لم يعد أي معنى لتنتظروا أحداً أنتم يجب أن تتحملوا مسؤوليتكم وتعاقبوا هؤلاء المسيئين أشد العقاب، وإن شاء الله سيأتي اليوم الذي يندم هؤلاء أشد الندم.
- أمام هذا الحدث الجلل يفهم الإنسان كيف ضاعت فلسطين والقدس.
- لبنان كان سيضيع لو انتظر جامعة الدول العربية لكن الوعي والبصيرة حالت دون ذلك فلم ينتظر الشعب اللبناني أحداً كي يقاوم.
- ما يجري في العالم يزيدنا قناعنا أن خيارنا هو القرار الصحيح وأن هذا البلد لا تحميه الدول العربية أو المجتمع الدولي المنافق أو الدول الإسلامية وأن ما يحميه مقاومته فقط.
- نجدد عهدنا والتزامنا لهذا النهج الحسيني الثابت الصامد الذي لا يهزه عطش أو جوع أو حصار أو حرب.
- إذا كان حكام الدول العربية لا يملكون الحميّة لحماية مصحفهم فهل سيحمونكم أو يحموا المسجد الأقصى؟
- نحن نراهن على الشعوب في مقاومتها.. ونقول للشعب الفلسطيني راهنوا على أنفسكم على قبضاتكم ودمائكم وعلى من يقف معكم في محور المقاومة.
- ما سيمنع الاعتداء على المسجد الأقصى هو استعداد المقاومين في فلسطين ولبنان وسوريا واليمن للدفاع عنه.
- ما يجري في مخيم عين الحلوة مؤلم ومؤسف ومحزن .. نحن نوجه النداء للجميع في المخيم لوقف القتال.
- كل من يستطيع الضغط من أجل وقف القتال يجب أن يفعل ذلك.
- نتوجه إلى الجيش اللبناني بالتبريك ونرى في الجيش أحد أعمدة المعادلة الذهبية لحماية لبنان من "إسرائيل" والضمانة الأساسية لحفظ الوحدة والاستقرار