فرنجية: الظروف التي نمر فيها الان تشبه كثيرا ظروف مجزرة اهدن

Lebanon AlHadath • ١٢ يونيو ٢٠٢٣

- 13 حزيران هذه السنة له طابع خاص لأنّه مرتبط بظروف سياسيّة خاصة لها علاقة بالانتخابات الرئاسيّة.

- لا يمكنهم تكرار 13 حزيران اليوم لأنّنا واعون ولئلا يزايد علينا أحد بمسيحيتنا وعروبتنا.

- في ١٣ حزيران جاؤوا وكنّا نياماً أما اليوم فنحن واعون وما حدث في ١٣ حزيران لن يكون في ١٤ حزيران.

- المصالحة الشمالية بعد الحرب مع الرئيس الشهيد رشيد كرامي ضربت مشاريع التقسيم.

- كلّ نائب في البرلمان يُمكنه أن ينتخب أحد الأسماء المطروحة ومن يُحقق نظرته للبنان المستقبل.

- لا أخجل من الانتماء إلى مشروع سياسي وإذا أصبحت رئيسًا سأكون رئيساً لكلّ اللبنانيين ومنفتحاً على الجميع.

- بعدما تقاطعوا منذ سنوات اليوم يتقاطعون مجدّداً عليّ وعندما يتفقوا يتفقوا على السلبيّة والإلغاء و"من جرّب المجرّب كان عقلوا مخرّب".

- "التيار" طرح إسم زياد بارود وهو شخص "مرتب ونعنوع" ومن ثمّ عاد وطرح إسم جهاد أزعور الذي ينتمي إلى المنظومة التي يقول "التيار" إنه لا يريد رئيساً منها وتبنّى ابن المنظومة ووزير مالية الإبراء المستحيل.

- لـ"القوات" وجعجع: أنتم ضدّ مرشّح الممانعة و"حقكن" ولكن أريد التذكير أنّه في الـ2016 كانت الممانعة ضدّي وكان "حزب الله" يدعم الرئيس عون وحينها "القوات" تحالفت مع مرشّح "حزب الله" عليّ...

فالمشكلة ليست "حزب الله" إنّما المشكلة مع أي رئيس منفتح سيأخذ اللبنانيين نحو لبنان وليس نحو الكانتونات.

- تقاطعوا على جهاد أزعور وتبنّوا ابن المنظومة ووزير مالية الإبراء المستحيل وليخبروننا ما هو برنامجه وموقفه من أبرز الملفات في البلد.

- لبعض التغييريين: ما تفسيركم أنكم تلاقيتم مع باسيل على إسم المرشّح وبعضكم جاء كردّة فعل وليس كفعل واتفاق "التيار" و"القوات" كان لتقاسم الحصص على حساب الجمهورية.

- فرنسا تريدُ الحل في لبنان وتبحثُ عن "حل براغماتي" والمبادرة الفرنسية لا تدعمنا للرئاسة كما يروج البعض.

- لم أفرض نفسي على أحد ولا مشكلة لدينا من الإتفاق على مرشح وطني وجامع.

- أنا ملتزم بالإصلاحات وبإتفاق الطائف وبمبدأ "اللامركزية الإدارية" وفي قاموسي "لا تعطيل في الحياة السياسية" والرئيس القوي لا يقول "ما خلونا".